الكاتب : محمد القرني./
صوت الحنين
صوت ينادي من خلف اروقة الزمان . صوت البحه تملي المكان . صوت الوقور ينادي . صوت الاتحاد يؤلم . صوت الالم يحرك المشاعر . صوت نادينا يريد وقفتنا . صوت الاتحاد يصرخ قائلاً ( اريد العودة ساعدوني )
انقاذ الغريق
تعوَّد الوقور للذهاب إلى شاطىء جدة الجميل لكي يحتفل بانجازاته . ولكن في ليلةٍ ظلماء ذهب ليتنزه . ف عن طريق الخطأ غرق . ولكنه يمتلك جرعةً من الانفاس ساعدته على الحياه ولم يمُت . انفاسه ( عاشقيه ) ويالهم من عاشقين
صبر القوي
حاربوه وصمد . اتخموه بالسكاكين فصبر . اوجعوه فصمت . يناظرهم بصمت وعيونه مليئةً ب الدموع . يريد الرجوع . لا يريد الخضوع
وجع الحنين
لكلٍ منا ذكريات من ماضي السنين . لكلٍ منا ذكرياتُ قديمه متخمه بالحنين لتلك السنين . ف الوقور يحن للفرح . غاب فرحه بفعل الحاقدين . غابت ضحكته بقصدٍ من المخربين . ابكاهم فاعتلت سلطاتهم عليه . اوجعهم فتسللت سكاكينهم اليه . حسبهُ الله وحسبنا من توكل عليه
رجًل شجاع
لُمِحَ نورُ شُجاعٍ محبٍ قادمُ من بعيد يقصد العميد . اتى وفي يديه سيفأ من حديد ، يريد ان يضرب رأس كل شخص نوى ان يُهلك العميد . اسمه ابراهيم . اخٍ لفارسٍ قديم . اتى وجمّع جيشا ذو عتادٍ كبير . توعَد كل من يريد سوءً لمحبوبه . فهل سينتصر ؟
ومضه :
استبسلت فيني قوى الحب ، وتجمعت حروف القصيد لجلك . اتحادي فؤادي ومالك القلب . احب اسمك ولونك وشعبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق